من خواص سورة هود
صفحة 1 من اصل 1
من خواص سورة هود
خاصِّيَّتُها: مَنْ كَتَبَها وَعَلَّقَهَا عَلَيْه لَمْ يَتَجَاسَرْ عَلَيْهِ أَحَدٌ، وَلا يُكَلِّمُهُ أَحَدٌ إلاَّ بِما يُوَافِقُه وَلَوْ قَابَلَهُ الجِنُّ مَا فَزِعَ مِنْهُم.
وَيُكْتَبُ مِنْهَا لِمَنْ رُعِبَ ، قَولُهُ تَعَالى: ? وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِيْنَ?.
وَمَنْ رَكِبَ الْبَحْرَ وَقَرَأَ قَولَهُ تَعَالى: ? وَقَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ?. فَإِنَّهُ يَأْمَنُ فِي سَفَرِه ذَلِكَ وَيسْلَمُ .
وَمَنْ نَقَشَها فِي لَوْحٍ مِنْ خَشَبٍ وَدَفَنَهُ فِي دَاخِلِ السَّفِينَةِ كَانَ حِرْزاً لَها.
قَولُهُ تَعَالى: ? إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ مَا مِنْ دَابَّةٍ إِلاَّ هُوَ آَخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ * فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ مَا أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَيَسْتَخْلِفُ رَبِّي قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلا تَضُرُّونَهُ شَيْئاً إِنَّ رَبِّي عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ?.
خاصِّيَّتُها: مَنْ خَافَ أَسَداً، أَوْ إِنْسَانَاً ظَالِماً، أَوْ سُلْطانَاً أَوْ شَيْئاً يَتَخوَّفُهُ؛ فَلْيُكْثِرْ مِنْ قِرَاءَتِها عِنْدَ دُخُولِهِ فِي فِرَاشِهِ، وَعِنْدَ النَّوْمِ وَالْيَقَظَةِ، وَعِنْدَ الصَّبَاحِ وَبَعْدَ الصَّلاةِ فَإِنَّهُ يَأَمَنُ مِمَّا يَخَافُ. وَمَنْ عَلَّقَهَا علَى الصَّبِيِّ فَإِنَّهُ يَأْمَنُ مِنَ الآفَاتِ.
وَمَنْ قَرَأَهَا فِي مَنَامِهِ فَهِيَ بِشَارَةٌ وَصَلاحٌ فِي مَالِهِ وَدِيْنِهِ
وَيُكْتَبُ مِنْهَا لِمَنْ رُعِبَ ، قَولُهُ تَعَالى: ? وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِيْنَ?.
وَمَنْ رَكِبَ الْبَحْرَ وَقَرَأَ قَولَهُ تَعَالى: ? وَقَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ?. فَإِنَّهُ يَأْمَنُ فِي سَفَرِه ذَلِكَ وَيسْلَمُ .
وَمَنْ نَقَشَها فِي لَوْحٍ مِنْ خَشَبٍ وَدَفَنَهُ فِي دَاخِلِ السَّفِينَةِ كَانَ حِرْزاً لَها.
قَولُهُ تَعَالى: ? إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ مَا مِنْ دَابَّةٍ إِلاَّ هُوَ آَخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ * فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ مَا أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَيَسْتَخْلِفُ رَبِّي قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلا تَضُرُّونَهُ شَيْئاً إِنَّ رَبِّي عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ?.
خاصِّيَّتُها: مَنْ خَافَ أَسَداً، أَوْ إِنْسَانَاً ظَالِماً، أَوْ سُلْطانَاً أَوْ شَيْئاً يَتَخوَّفُهُ؛ فَلْيُكْثِرْ مِنْ قِرَاءَتِها عِنْدَ دُخُولِهِ فِي فِرَاشِهِ، وَعِنْدَ النَّوْمِ وَالْيَقَظَةِ، وَعِنْدَ الصَّبَاحِ وَبَعْدَ الصَّلاةِ فَإِنَّهُ يَأَمَنُ مِمَّا يَخَافُ. وَمَنْ عَلَّقَهَا علَى الصَّبِيِّ فَإِنَّهُ يَأْمَنُ مِنَ الآفَاتِ.
وَمَنْ قَرَأَهَا فِي مَنَامِهِ فَهِيَ بِشَارَةٌ وَصَلاحٌ فِي مَالِهِ وَدِيْنِهِ
محمد21- نوراني جديد
- ألــجنس :
المــشاركات : 15
مواضيع مماثلة
» من خواص سورة يس
» من خواص سورة ص
» من خواص سورة الصافات
» ابراهيم, خواص, سورة من خواص سورة ابراهيم
» من خواص سورة يوسف
» من خواص سورة ص
» من خواص سورة الصافات
» ابراهيم, خواص, سورة من خواص سورة ابراهيم
» من خواص سورة يوسف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى