ابراهيم, خواص, سورة من خواص سورة ابراهيم
صفحة 1 من اصل 1
ابراهيم, خواص, سورة من خواص سورة ابراهيم
من خواص سورة ابراهيم
خاصِّيَّتُها: مَنْ كَتَبَها علَى خِرْقَةٍ بيضاءَ وَعَلَّقَهَا علَى عَضُدِ طفلٍ ارتفَع مِنْ فمه البُصَاقُ إِنْ كَثُرَ فيه ، وَيرتفع عَنْه الفزَعُ وَالعَينُ وَيسْهُلُ فطامُه بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى. وَإذا كُتِبَتْ لِلْمَرْأَةِ الْمُرْضِعَةِ كَثُرَ لَبَنُها.
قَولُهُ تَعَالى: ?الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إلى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إلى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ?.
خاصِّيَّتُها: تُعين الدَّاعِيَ علَى صلاحِ شأنِه وَالمعلِّمَ علَى فَهمِ من يُعَلِّمُه ، وَخصَّ بها فصاحةَ الأطفالِ فأَمَّا الذي لَهُ رعيةٌ وَأَرَادَ طاعتَهُم له وَإرشَادَهُ لهم فَإِنَّهُ يَقْرَأُ هَذِهِ الآيَةَ عِنْدَ الْحَاجَةِ إليْها علَى مٍاء قِراحٍ -أيْ خَالِصٍ مِنْ شَيْءٍ يُخَالِطُهُ- أَرْبَعِيْنَ مَرَّةً ثُمَّ يَرُشُّ فِي مَجْلِسِهِ الذي يَجْلِسُ فِيهِ وَلاَ يَرُشُّ فِي الأَرْضِ مِنْهُ شَيئاً حَتَّى الحِيطانَ فَإِنَّهُ يَرَى مِنَ الطَّاعَةِ العَجَبَ وَلاَ يَفْعَلْهُ إلاَّ بِيَدِهِ. وَأَمَّا مَنْ أَرَادَ فَهْمَ مَا يُعَلِّمُهُ، يَقْرَأُ الآيةَ علَى مَاءٍ قِراحٍ وَيَصْنَعُ بِهِ طعاماً مَرَّةً فِي كُلِّ أُسْبُوعٍ فِي يَومِ الأرْبِعاءِ فَإِنَّهُ يرَىَ مِنْ فَصَاحَتِهِم عَجَبَاً وَيَفْهَمُونَ.
وَأَمَّا مَنْ يُرِيدُ فَصَاحةَ الأطْفَالِ فَيَقَرَؤُهَا علَى مَاءٍ قِراحٍ وَيُذِيبُ بِهِ سُكَّرَاً فِي إِنَاءٍ جَدِيدٍ وَيَسْقِيهِ الأَطْفالَ الذين لَمْ يَتَفَصَّحُوا سَبْعَةَ أيَّامٍ علَى الرِّيقِ وَعلَى أَغْذِيَتِهِمْ كَذَلِكَ فَإِنَّهُم يَتَفَصَّحُونَ.
وَلِعُسْرِ الولادة : ?يَتَجَرَّعُهُ وَلَا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ.. ?. فَتَلِدُ لِحِينِها بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى.
وَمَنْ قَرَأَ مِنْ هِذِهِ السُوْرَةِ الكَرِيَمةِ: ?وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اُجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ?. علَى الدُّمَّلِ عِنْدَ ظُهُورِهِ فَإِنَّهُ لا يَتِمُّ خُرُوجه، وَيَبْرَأُ بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى.
قَولُهُ تَعَالى: ?اللَّهُ الذي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَكُمْ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْأَنْهَارَ * وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ * وَآَتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَألتمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ?.
خاصِّيَّتُها: هَذِهِ الآيَةُ للسَّلامَةِ فِي الْبَرِّ وَالبَحْرِ وَالمالِ وَالأهْلِ وَالأولادِ وَالزَّرعِ وَالدَّوَابِّ وَكُلِّ مَا يَتَقَلَّبُ الإِنْسانُ فِيهِ وَلِلسَّلامَةِ منْ آفاتِ اللَّيلِ وَالنَّهارِ لِمَنْ دَاوَمَ علَى قِرَاءَتِهَا عِنْدَ كُلِّ صبَاحٍ وَمَسَاءٍ، وَعِنْدَ النَّوْم وَعِنْدَ دُخُولِهِ علَى أهْلِهِ وَمالِهِ فَإِنَّهُ يُكفَى كُلّ مَا يَخَافُهُ وَيَرى البَرَكَةَ وَالسَّعادَةَ.
وَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَوْمِهِ فَهُوَ بَرِئٌ مِنَ الْهَمِّ تَفَاؤُلاً بِاسْمِهِ
خاصِّيَّتُها: مَنْ كَتَبَها علَى خِرْقَةٍ بيضاءَ وَعَلَّقَهَا علَى عَضُدِ طفلٍ ارتفَع مِنْ فمه البُصَاقُ إِنْ كَثُرَ فيه ، وَيرتفع عَنْه الفزَعُ وَالعَينُ وَيسْهُلُ فطامُه بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى. وَإذا كُتِبَتْ لِلْمَرْأَةِ الْمُرْضِعَةِ كَثُرَ لَبَنُها.
قَولُهُ تَعَالى: ?الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إلى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إلى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ?.
خاصِّيَّتُها: تُعين الدَّاعِيَ علَى صلاحِ شأنِه وَالمعلِّمَ علَى فَهمِ من يُعَلِّمُه ، وَخصَّ بها فصاحةَ الأطفالِ فأَمَّا الذي لَهُ رعيةٌ وَأَرَادَ طاعتَهُم له وَإرشَادَهُ لهم فَإِنَّهُ يَقْرَأُ هَذِهِ الآيَةَ عِنْدَ الْحَاجَةِ إليْها علَى مٍاء قِراحٍ -أيْ خَالِصٍ مِنْ شَيْءٍ يُخَالِطُهُ- أَرْبَعِيْنَ مَرَّةً ثُمَّ يَرُشُّ فِي مَجْلِسِهِ الذي يَجْلِسُ فِيهِ وَلاَ يَرُشُّ فِي الأَرْضِ مِنْهُ شَيئاً حَتَّى الحِيطانَ فَإِنَّهُ يَرَى مِنَ الطَّاعَةِ العَجَبَ وَلاَ يَفْعَلْهُ إلاَّ بِيَدِهِ. وَأَمَّا مَنْ أَرَادَ فَهْمَ مَا يُعَلِّمُهُ، يَقْرَأُ الآيةَ علَى مَاءٍ قِراحٍ وَيَصْنَعُ بِهِ طعاماً مَرَّةً فِي كُلِّ أُسْبُوعٍ فِي يَومِ الأرْبِعاءِ فَإِنَّهُ يرَىَ مِنْ فَصَاحَتِهِم عَجَبَاً وَيَفْهَمُونَ.
وَأَمَّا مَنْ يُرِيدُ فَصَاحةَ الأطْفَالِ فَيَقَرَؤُهَا علَى مَاءٍ قِراحٍ وَيُذِيبُ بِهِ سُكَّرَاً فِي إِنَاءٍ جَدِيدٍ وَيَسْقِيهِ الأَطْفالَ الذين لَمْ يَتَفَصَّحُوا سَبْعَةَ أيَّامٍ علَى الرِّيقِ وَعلَى أَغْذِيَتِهِمْ كَذَلِكَ فَإِنَّهُم يَتَفَصَّحُونَ.
وَلِعُسْرِ الولادة : ?يَتَجَرَّعُهُ وَلَا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ.. ?. فَتَلِدُ لِحِينِها بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى.
وَمَنْ قَرَأَ مِنْ هِذِهِ السُوْرَةِ الكَرِيَمةِ: ?وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اُجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ?. علَى الدُّمَّلِ عِنْدَ ظُهُورِهِ فَإِنَّهُ لا يَتِمُّ خُرُوجه، وَيَبْرَأُ بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى.
قَولُهُ تَعَالى: ?اللَّهُ الذي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَكُمْ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْأَنْهَارَ * وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ * وَآَتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَألتمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ?.
خاصِّيَّتُها: هَذِهِ الآيَةُ للسَّلامَةِ فِي الْبَرِّ وَالبَحْرِ وَالمالِ وَالأهْلِ وَالأولادِ وَالزَّرعِ وَالدَّوَابِّ وَكُلِّ مَا يَتَقَلَّبُ الإِنْسانُ فِيهِ وَلِلسَّلامَةِ منْ آفاتِ اللَّيلِ وَالنَّهارِ لِمَنْ دَاوَمَ علَى قِرَاءَتِهَا عِنْدَ كُلِّ صبَاحٍ وَمَسَاءٍ، وَعِنْدَ النَّوْم وَعِنْدَ دُخُولِهِ علَى أهْلِهِ وَمالِهِ فَإِنَّهُ يُكفَى كُلّ مَا يَخَافُهُ وَيَرى البَرَكَةَ وَالسَّعادَةَ.
وَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَوْمِهِ فَهُوَ بَرِئٌ مِنَ الْهَمِّ تَفَاؤُلاً بِاسْمِهِ
محمد21- نوراني جديد
- ألــجنس :
المــشاركات : 15
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى